تلاقيح جتت

لما واحده جوزها يطلقها ويرميها زى الكلبه لانه مش طايقها وهى تفضل لازقه فيه وعاوزاه وبتجرى وراه ومتسبهوش فى حاله لو فكر يتجوز هو او اللى هيتجوزها يبقى اسمها معندهاش دم ومش لاقيه حد يلمها وبايره وفيها عيب وشبه لامؤخذه البو بو بتاعت القرد

وانا بعتبر دى بالزبط زيها زى فاروق حسنى لما ملقوش حاجه يداروا بيها خيبته القويه قالك اسرائيل عملت مخطط علشان يخسر طيب انا هوافق على القصه دى بس بشرط نخلى عندنا دم بقى ونبعد عن اسرائيل ومنقعدش نمسح لهم جوخ ومش كل يوم والتانى واحد يتنش من على الحدود ونطلع نقول نيران صديقه مش كل يوم نبيع غاز ونبيع فى نفسنا ونقول اتفاقيه يعنى فوقوا بقى ما قالوا اهو الموساد كان مدخل عشره فى الموضوع علشان يبوظوه يعنى يا عم حسنى حتى بعد ما مسحت لهم جوخ زيك برضه زى الاخت المطلقه اللى جوزها رماها وراحت برضه تقوله هسامحك واعيش معاك وحبنى وكأن الحب يعنى بالعافيه وفى الاخر قالها يا جبله ياللى معندكيش دم مش عاوزك اسرائيل عملت فيك كده يبقى المطلوب بقى تشم على دمك وتستقيل بالمرة على فره انا مكنتش هتكلم عن فاروق حسنى بس حاصل موقف مشابهه ومعرفش ليه القصتين دخلوا فى بعض المطلقه اللى بتلقح جتتها اللى مش عاوزه تلم نفسها عن طليقها وفى نفس الوقت اللى عمله فاروق حسنى الاتنين دول اكتر اتنين معندهمش دم وخساره فيهم الحياه بجد


يالا اقعدوا بالعافيه

كان معكم ابى هانم كايده الاغبياء انا من يومى

حكمه الامبراطورة

ال... تلهيك واللى فيها تجيبه فيك
و
انتم كملوا النقط بقى