مقبرة الزهور

مصر لم تعد كما هى كلنا تأملنا الخير بعد ثورة ضاع فيها شباب زى الورد تاملنا جميعا ان تصبح بلاد متحضره تعيد امجادها ولكن من الواضح اننا مكتوب علينا نعيش تحت حكم حيوانات فمن قبل الاستبن الخرونج كانت البقره الضاحكه والان الخرفان ( عذرا فهم ليسوا كخرفان كوكبى ) وانما هما خرفان من نوع اخر خرفان استرالى لا تعى ولا تفهم وليس عندها ولاء سوا لذئب ولاول مره فى خياتى اشعر انه هناك تناغم بين الذئب والاغنام الاسترالى فهى غبيه بطبعها ليست كخرفان كوكبى البلدى التى تعتمد على ذكائها حتى فى اكلها فهم باكلون من تحت اقدامهم يجددون المبررات الواهيه لخروف كبير يعيش تحت رعايه ذئب ليس همه سوى ان يفرض سلطانه وهيمنته هو وجماعة الذئاب الجائعه على العالم العربى وكل هذا تحت دعوى انهم ينشرون الاسلام .
اى اسلام لا اعلم اشعر وكأن مصر كانت تعيش فى عباده الاصنام العجوه نصنعها وناكلها وجائم هم ليحررونا من عبادتنا للاوثان ولا يدركون طبيعه الشعب الذى يعبد الله الواحد الاحد بجميع اطياف ويؤمن بالرسل سواء كان مسيحى او مسلم 
جماعه اخذت الدين ساتر لكل افعالها والفاظها القذره لا ادافع هنا عن شخصيه بعينها ولكن لا اعلم باى دين يخرج شخص يتهم انسانه بشرفها او خروف اخر يخرج يقول سوف نؤسس الدستور غصبا عن الانوف ونسى ان ينظر فى المرأه الى انفه التى مثل البرطوشه يا اخ بلتاجى انت لا تتدعى حشرة او ذبابه غبيه تلك التى نهشها من على طعامنا تعود بكل لزاجه وغباء مره اخرى 
وهذا الصفوت حجازى الذى نسى فضائحه وشقه العجوزه وذهب ليرمى الفاظه القذره يمينا وشمالا 
وخالد عبد الله هذا الذى انزل الله على وجهه غضبه كأنه ابليس اللعين فكلما انظر اليه استعيذ بالله من الشيطان لن اقول كيف تخرج هذه الالفاظ منهم لاننى لا استغرب من صندوق القمامه عندما يخرج رائحه عفنه نتنه تاتى على الامنين فى بيوتهم نتيجه خطأ الاخرين فى الاختيار 
هؤلاء ما هم فى نظرى سوا صناديق قمامه تخرج رائحه عفنه ولابد من حرقهم جميعا 
اتعجب من سيطرتهم على الخرفان الاسترالى فهؤلاء لن يتخطوا ان يسيطروا على قطيع من الخراف الاسترالى العفنه مثلهم 
وعد الخروف المبير باشياء كثيره ولكنه ترك السيطره للذئب ولكن الذئب نسى ان الله هو من يرعى اللذين على الارض .
الغريب ان ينضم للخراف خراف جديده تردد مثل الببغاء كلام لا يمت للعقل بصله كى تطلع علينا حيوانه اسمها نرمين تتحدث عن حادثه الاطفال كأن مشبك غسيل وقع منها قلبى الضعيف لم يتحما كلامها نعم ضعيف بعدما اصبحت ام لطفلين عندما يبكوا ابكى بجوارهم لاننى لا اقوى على تلبيه مطالبهم لانى لا اعلمها ما هى فابذل قصارى جهدى فى ضمهم لى 
تخرج وتقول فرصه للرئيس اى رئيس تتحدث عنه اشعر وكأنها تتحدث عن كائن هلامى خرافى فى دماغها المريض 
لا اقارن ولكن عندما كان مبارك فى الحكم كنا نسلخه حيا ولا يستطيع كلب النباح والدفاع عنه حملناه جميع مصائبنا من عباره لقطار لغرق اشخاص فى الهجره تاتى هذه الحشره وتقول الرئيس لا يقف على المزلقان ولا رئيس الوزراء فاقول لها من موقعى هذا لا وحياه امك دول قاعدين فى التكييف وبيلفوا على الدول يشحتوا علينا 
لا يقوى على مواجهه ارهابين فى جبل الحلال لا يقوى اى خروف فيهم على مواجهه شخص غلبان كيف لهم ان يناموا وهناك خمسون اسره تتألم نتيجه اهمال 
يتحدثون كأن مرسى من نيوجسرسى او فينيسا وليس من بلد فلاحين يعلم مشاكل القطارات مرسى هذا الذى فى 2002 وقف يردح لمبارك ويطالب باقاله وزاره لاهمالها هو ذلك النطع الذى خرج ليصرف 4000 جنيه لكل اسره بكل دم بارد ويقول قبلت استقالته ولكنه لم يقيله اى اب هذا واى عقل يقبل العنجهيه الخرافيه التى تنبع من عقولهم الخاويه
4000 الاف جنيه اقل من ثمن البامبرز فى الشهر الواحد لطفل من اطفالى 
اى مبالغ ستساوى قهره ام فقدت حضن ابنها او بنتها او مقابل اى دمعه من دموع اب 
يا الله انى لا اعترض على قضائك وقدرك ولكن هذا كثير علينا ان نظل سنين اخرى فى حكم حيوانات فنحن بشر ولسنا فى غابه 
اما نرمين ومن على شاكلتها ادعو من قلبى ان تدوق وتجرب ما جربه الاخرين ويستضها شخص وتقول تعطى فرصه 
انا اعطى فرصه للداده لما تحرق الاكل واقول تتعلم اعطى فرصه لشخص خطأ فى تقدير شى وليس فى ارواح 
ومن هنا اصبحت مصر مقبره الزهور 
منذ يومين محمد محمود يشتعل بين ابناء وطن واحد 
هذا لاخروف لم يطهر داخليه ولا شوارع ولا جيش كل ما فعله هو تكريم لهم وجعل حربا اهليه تقوم وهو يهتم بغزه اى غزه ونحنا هنا نتقاتل على كل شئ وهناك خرافا استراليه بيننا
هذا ما جاء في عقلى الا الان والبقيه تأتى فى البوستات القادمه
 ملحوسه اى ابن وسخه خروف استرالى هيدخل يدافع هنشر عرضه ومش هيهمنى درجه قربه منى 

كان معكم برعى المفش عاد لينتقم 


Share |